المؤتمر الثاني لنقابة أصحاب مشاغل الخياطة في محافظة قلقيلية / 7/5/2014

برعاية عطوفة محافظ محافظة قلقيلية اللواء رافع رواجبة وسعادة رئيس غرفة تجارة وصناعة وزراعة محافظة قلقيلية السيد إبراهيم نزال وأعضاء مجلس إدارتها والأخ إياد نزال ممثل حركة فتح إقليم قلقيلية ونائب رئيس بلدية قلقيلية السيد محمد نزال و مكتب العمل ممثلا بالأخ عمر نجار.

عقد المؤتمر الثاني لنقابة أصحاب مشاغل الخياطة في مقر الغرفة التجارية حيث رحب رئيس الغرفة التجارية إبراهيم نزال بحضور الهيئة العامة للنقابة وتحدث عن أهمية قطاع الخياطة والنسيج في الوطن وفي محافظة قلقيلية بشكل خاص لما يمثله هذا القطاع من رافد هام للاقتصاد القلقيلي مؤكدا على أهمية عمل النقابات في الدفاع عن مصالحها والعمل كفريق واحد في النهوض بهذا القطاع.

من جانبه أكد عطوفة محافظ محافظة قلقيلية على ضرورة حماية المحافظة من خلال الصمود والتصدي لكافة الهجمات والمؤامرات التي تحاك ضد قطاع الخياطة والعمل بجد وبوحدة من اجل الارتقاء بهذا القطاع.

وفي كلمة للأخوة في حركة فتح إقليم قلقيلية أكدوا على ضرورة دعم هذا القطاع الهام، وإيجاد الحلول اللازمة للمشاكل التي يواجهها، وعلى أهميته الكبيرة في التقليل من البطالة و الاستمرار بالقيام بدوره المهم في دعم الاقتصاد الوطني الفلسطيني وتعزيز صموده.

وبعد افتتاح المؤتمر قام رئيس النقابة السابق السيد محمد نزال بعرض التقريرين المالي والإداري حيث صادق أعضاء الهيئة العامة عليهما، وثم تم تشكيل الهيئة الإدارية للنقابة بالتوافق لمدة سنتين وفق النظام الداخلي للنقابة وهم على النحو التالي:

1- لؤي رفيق نزال – رئيس

2- فاروق فايق محمد مسعود – نائب الرئيس

3- شريف حسن سلمي – أمين السر

4- سمير صالح احمد حوراني – أمين الصندوق

5- عمر محمد جاسر ذرة – عضو

6- عماد عبد المنعم نجم – عضو

7- عبدالله محمود شواهنة – عضو

8- محمود عبدالرازق ابوذياب – عضو

9- سميح محمد عكوبة – عضو

10- عبدالله محي الدين الجدع – عضو

11- نظمي عبدالرحيم شيخ – عضو

وفي كلمة لأعضاء الهيئة الإدارية للنقابة قدموا كل الشكر لعطوفة محافظ محافظة قلقيلية اللواء رافع رواجبة و لرئيس وأعضاء الغرفة التجارية بمحافظة قلقيلية وأمين سر وأعضاء حركة فتح إقليم قلقيلية على الدور الكبير الذي بذلوه في إنجاح هذا المؤتمر ورؤية النقابة لنور النهار.

وبعد الانتهاء من المؤتمر عقد أعضاء الهيئة الإدارية الجديدة اجتماعهم الأول حيث تم تقسيم المهام والمناصب فيما بينهم.